رواية أحضان الشوك

رواية أحضان الشوك

<><><>  



"أحضان الشوك رواية إنسانية تقصد

 إيقاظ الضمير الإنساني ...فشخصية

السيدة سهر بطلة الرواية لا تخص عالم

النساء وحده، بل تُمثل كل نفس بشرية

صنعت من نفسها صخرة تقف وحيدة أمامِ

الأمواج دون أن تصرخ أو تعترض وهى

تتحمل خبطاتها الجارحة المدوية ...




فكرة الرواية

تبدأ السطور لتحكي الحكاية ...فحينما نقبل بالصمت صكا على

عبوديتنا أمام الآخرون ... لا نلم سوى أنفسنا ...قصتنا كانت لإمراة

 ثرية المعرفة والشخصية النبيلة ،السيدة سهر زرعت نفسها فى قلب

 الأشواك ولم تجنِ منه سوى الجراح ، لكنها خضعت له بسبب الخوف

 والقسوة وليس بسبب الإقتناع ...والخوف قادها فى النهاية أنها فقدت

 كل ما ضحت لأجله و أولهم ذاتها....
إهداءالرواية





إلى كل الباحثين عن كلمة حب صادقة نابعة

 من أحاسيس صافية لا يشوبها كذب أو خداع ..
إلى كل العاشقين .. للمدينة الفاضلة ..

 للحرية ..
إلى من يخلد إلى الصور والمحسنات .. لعذوبة الكلمات.. للصراحة ..

و للعشق ..
إلى من يبحث فى سماء الأحلام عن حُلمٍ خالد .. أهدي كلمتي البسيطة وأقول :


 خلقت الحياة بالحب ِّ ،
 وسنعيش بالحبِّ ، وجوهر الحبِّ كلمة طيبة نابعة من قلب رحيم ..
قال صلى الله عليه وسلم:

  " ارحموا من في الأرض .. يرحمكم من في السماء .."صدق رسول الله صلى الله
 عليه وسلم.

 وأخص بإهدائي أمي الراحلة والتي علمتني معنى العزة والكرامة وكلمة الشرف .
فكانت هي دوماً من يزرع في قلبي معنى الإبداع والاشتياق إلى كل ما هو أصيل

 وجميل وخالد
إلى أغلى وأقرب الناس أهدي أحضان الشوك .
رؤيا للرواية
 
 
 
 
 
كنت وما زلت أسأل نفس السؤال كإنسان .. لماذا علينا أن نعبر كل تلك


 الأحزان لننال من الدنيا مجرد
 كلمة حب ؟!
شيء عجيب أن نظل في حاجة لتلك الكلمة البسيطة الحروف الرقيقة


 المعاني .. الغزيرة الأحاسيس .. فبرغم تطور
 المجتمعات وتصارع القوى البشريةعجزناعن الوصول لشاطئ هذه الكلمة بل


 كلما تقدمنا فقدنا جزءاً كبيرمنها وبعدنا أميالاً عنها .. لهذا أقول :
* الصراحة هي عين الحقيقة ، والحقيقة هي عين الشخصية الواضحة القوية..
*الكذب ربما يفيد للحظة لكنه يدمر حياة بأكملها ، في الوقت الذى تعيد


  فيه حقيقة واحدة بناءها..
*الحرية هي في إثبات إرادة الإنسان في عيش الحياة ..بألوانها الطبيعية


 بلا تزييف .. بلا خداع
وأخيراً أختم كلمتي .. بأن المرأة ما زالت في كفاح طويل .. وما وصلت


 إليه اليوم لا يعتبر حقّاً بقدر ما هو زيف ..
 وتضليل للحق والحقوق .
للحصول على الرواية يمكنكم زيارة
مواقع مكتبة جرير داخل السعودية و العالم العربي
أيضا موقع مكتبة النيل والفرات إلإكتروني
موقع دار الفكر العربي السعودي
موفع دار الوراق السعودية
ايضا يمكنكم الحصول على الرواية عبر مكتبات بوك ستور فى جميع المولات بمصر والسعودية والخليج
مواقع كتبت عن الرواية


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق