ليس من شيمي الندم على معروف وليس من طبيعتي الانتقام ومهما كان لوم الناس سأظل صامتة.
لا لن أخزج عن صمتي واتحدث وماذا أقول؟ هل أقول اني كنت من الغباء لتصديق الافاعي والحيات؟ كنت ارى وأسمع وقيل عنهم كثيرا احترسي من هؤلاء ،ماذا فعلت ؟ لاشيء صممت أذني وعكفت على تكبير غرورهم حتى صابني منهم نيرانهم.لن ألوم نفسي أيضا لأني ظننت بهم الخير ولن أندم على صنيع طيب معهم فما لا يعلموه انما عملي هو لله وليس مخلوق والله يرى ويسمع وهو الخبير وهو الشهيد
.أدعوا الخونة المحتألون للفرح والتمتع قليلا إغتالوا مواقعي وانعموا بها لكن اعلموا وتاكدوا ستظلون أقزما محتالون . لن تروا النور وسيظل الطريق امامكم اسودا. وانتظروا عقاب الله انا لن افعل شيء بيدي بل سانتظر لان الله يمهل ولا يهمل والعقاب آت و أقرب مما تظنون أمأ أنا سأستمتع بحياتي وسأعبر قذارتكم وسامتطي شراع اليقين بالله إنه لا يضيع أجر عاملا ولا يسامح من ظلم وسرق وخان . وعفوا لن أقدم لكم نصيحة الصباح لقد اقطع الكراون عن الغناء .
أطالبكم فقط أن تضحكوا ولا تصدقوا كلمة من هذا الهراء لان اللعنة آتية لا محال.
ع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق